اتصل بنا
Fa
Ar
En
Ur
Fr
Hi
دليل الوصلات
دليل المواقع
التعريف بنا
Fa
Ar
En
Ur
Fr
Hi
دليل الوصلات
دليل المواقع
التعريف بنا
اتصل بنا
الصفحةالرئيسة
دليل الوصلات
المراة المسلمه
المرأه في القرآن
الفهرست الموضوعی
ارشيف المقالات
الكتب
المجلات
معرض الصور
مكتبة الافلام
المكتبة الصوتية
الاقراص المدمجة
الاسئلة و الاجوبة
الدروس
وصلات
الرقم
العنوان
تحميل
نوع
166
وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنکُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللّهَ کَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا [النساء- 16 ]
167
وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَهَ مِن نِّسَآئِکُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعهً مِّنکُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِکُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً [النساء - 15 ]
168
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنکَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَهَ وَيُؤْتُونَ الزَّکَاهَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِکَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَ
169
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنکَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَهَ وَيُؤْتُونَ الزَّکَاهَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِکَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَ
170
وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَهَ قُرُوَءٍ وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَکْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن کُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِکَ إِنْ أَرَادُواْ إ
171
وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَهَ الْحَطَبِ [المسد- 4 ]
172
وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَهً وَلَا وَلَدًا [الجن - 3 ]
173
وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْکِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ [القصص -7 ]
174
وَأْمُرْ أَهْلَکَ بِالصَّلَاهِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُکَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُکَ وَالْعَاقِبَهُ لِلتَّقْوَى [طه - 132 ]
175
وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَکَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ [التحريم
176
وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَکَ مَا يَکُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن کُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي و
177
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْکُرُواْ نِعْمَهَ اللّهِ عَلَيْکُمْ إِذْ أَنجَاکُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَکُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءکُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءکُمْ وَفِي ذَلِکُم بَلاء مِّن رَّبِّکُمْ عَظِيمٌ [ابراهيم- 6 ]
178
وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ کَظِيمٌ [النحل- 58 ]
179
وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النَّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِکُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِکُوهُنَّ ضِرَارًا لَّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِکَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلاَ تَتَّخِذُوَاْ آيَاتِ اللّهِ هُزُوًا وَاذْکُرُو
180
وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنکِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِکَ يُوعَظُ بِهِ مَن کَانَ مِنکُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِکُمْ أَزْکَى لَکُمْ وَأَطْهَر
الإبتداء ← 1
السابق
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
التالی
18 → الانتهاء